صور جديدة من ناسا تؤكد وجود قطع أثرية من مصر الفرعونية على المريخ
صرح صياد ومكتشف الأجسام الغريبة والخبير “سكوت وارينج” بأن صور وكالة ناسا الخاصة بالكوكب الأحمر، تؤكد وجود تابوت مصري قديم على المريخ، وفقًا لموقع International Business Time.
يُشبه الشكل العام “للجسم” الذي رصدته ناسا التابوت الفرعونية، هناك أيضًا العديد من النقوش الفرعونية على التابوت، حيث تم التعرف على النقوش باستخدام الكاميرات المتقدمة.
ليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف كائن على المريخ الذي يعتقد أنه ينتمي إلى الحضارة الفرعونية القديمة، في العام الماضي، جذبت الصورة التي التقطتها “روفرز كورسيز” من ناسا، اهتمامًا واسعًا بعد أن قال علماء الفلك إنها كشفت عن تمثال مصري قديم.
يعتقد سكوت أن “اكتشافه” يثبت أن المصريين القدماء جاءوا من المريخ. أثار اكتشاف هذه الآثار الفرعونية المزعومة على سطح المريخ، نقاشات حول طبيعة الحضارات القديمة، التي ازدهرت يومًا على الكوكب الأحمر.
يعتقد العديد من علماء الآثار وعلماء الفلك أن المصريين القدماء على الأرض (الفراعنة) جاءوا بالفعل من المريخ ، حيث يفسر هذا وجود الآثار المصرية على الكوكب الأحمر.
إلى جانب التابوت، وجد وارين ما بدا وكأنه منحوتات للوجوه والتماثيل غير المكتملة. يعتقد اعتقادا راسخا أن المريخيين، تركوا وراءهم ما أسماه “التكنولوجيا الغريبة”.
وقال وارين “يبدو أن العين والأنف والذقن وجبهته ممتدة للغاية والتي ربما تكون قد احتلت دماغًا أكثر قوة.”
ومع ذلك، لم يتم دعم ادعاءات وارينغ حتى الآن من خلال الأدلة العلمية. لم يجد علماء الفضاء وعلماء الفلك، أي آثار أو أدلة على وجود البشر على كوكب المريخ.
